الأربعاء، 6 يناير 2016

قصتي وباختصار بقلم محمد مجادي


قصتي وباختصار
على سبيل الصدق يتبختر الهوى
فلا غدر ولا الجراح تنزف
وغرام من قلب للوفاء قد احتوى
متملكاً النبض فصار على اوتاره يعزف
ليصنع من عزفه لحنا برحيقه الورد قد ارتوى
وتغنت به النحلات وكلها شغف
فسمعها الشهد وتعلمها واستوى
مع السطح يرددها على المسامع حتى صار الكل يعرف
قصة ابكم أصم ها هنا قد روى
وبعثر ترتيبه هو والورق والقلم والمشرف
بقلم محمد مجادي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق