(بين قوسين)
منذ اليوم الذي فيه ولدت قد فُتح قوس ثم كتبت الحياة ثم يغلق القوس لتأتي النهاية
وأنا ما زلت أتأوه وأنين بين القوس والقوس منذ البداية
ليس لي في الأفراح أمل ولا أملك لإرضاء نفسي غاية
أحطم ما بنيت و أنبش على ما دفنت دون دراية
أُدخل الميت لأعالجه وأُخرج الحي من غرفة العناية
أمسح من الحقيقة مئة قصة وأكتب في الخيال ألف حكاية
أعيش ما بين القوسين أحترف بعثرة أفعالي وغير هذا ليست لي هواية
منذ اليوم الذي فيه ولدت قد فُتح قوس ثم كتبت الحياة ثم يغلق القوس لتأتي النهاية
وأنا ما زلت أتأوه وأنين بين القوس والقوس منذ البداية
ليس لي في الأفراح أمل ولا أملك لإرضاء نفسي غاية
أحطم ما بنيت و أنبش على ما دفنت دون دراية
أُدخل الميت لأعالجه وأُخرج الحي من غرفة العناية
أمسح من الحقيقة مئة قصة وأكتب في الخيال ألف حكاية
أعيش ما بين القوسين أحترف بعثرة أفعالي وغير هذا ليست لي هواية
بقلم .......محمد مجادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق